Skip to content Skip to sidebar Skip to footer

يرجى الاشتراك في الموقع ليصلكم جديد الموقع

يرجى الاشتراك في الموقع ليصلكم جديد الموقع

الموقع الرسمي للإمام المهدي ( المسيح الموعود )
ميرزا غلام أحمد القادياني عليه السلام

الموقع الرسمي للإمام المهدي ( المسيح الموعود )
ميرزا غلام أحمد القادياني عليه السلام

معاني سورة النازعات

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد   :


وفي الآية: {فَالْمُدَبِّرَاتِ أَمْرًا} جمع الله الملائكة والنجوم في مكان واحد، بمعنى أن في هذه الآية اعتبر الكواكب السبعة مدبِّرة ما في الأرض ظاهريا وعدَّ الملائكة مدبّريها باطنيا. وهاتان الروايتان مذكورتان في تفسير فتح البيان عن معاذ بن جبل والقشيري. وقد روى ابن كثير عن الحسن أن الملائكة: “تدبّر الأمر من السماء إلى الأرض”. ويقول ابن كثير: القول المتفق عليه هو بأن مدبٍّرات الأمر هي الملائكة.
وقال ابن جرير أيضا في شرح الآية: {فَالْمُدَبِّرَاتِ أَمْرًا} أن المراد منها هو الملائكة الذين هم مدبّرات العالم. أيْ أن النجوم والشمس والقمر والعناصر وغيرها مسخَّرة في عملها ولكن المدبٍّرات هم الملائكة في الحقيقة.
والآن، وقد ثبت بجلاء بحسب قانون الله في الطبيعة أن هناك مؤثرات خارجية للنظام الروحي أيضا مثل النظام المادي وقد سُمّيت في كلام الله بالملائكة، فبقي الإثبات أن كل ما يحدث في النظام الظاهري أيضا من أعمال وتغيّرات لا يتم ولا يُنجَز بغير اشتراك الملائكة. إذًا، فإن إثبات ذلك واضح من حيث المنقول لأن الله تعالى قد سمّى الملائكة “المدبِّرات” و”المقسِّمات”، وهم السبب وراء حدوث كل عرض وجوهر وقيامه لدرجة أنهم هم الذين يحملون عرش الله. 

 

(المصدر : كتاب مرآة كمالات الإسلام)

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد    :


وإذا انفكّت الأرواح الطيبة الكاملة من الأبدان، ويتطهرون على وجه الكمال من الأوساخ والأدران، يُعرَضون على الله تحت العرش بواسطة الملائكة، فيأخذون بطور جديد حظًّا من ربوبيته يغاير ربوبيةً سابقة، وحظًّا من رحمانية مغايرَ رحمانيةٍ أولى، وحظًّا من رحيمية ومالكية مغايرَ ما كان في الدنيا. فهنالك تكون ثماني صفات تحملها ثمانية من ملائكة الله بإذن أحسن الخالقين. فإن لكل صفة مَلَك مُوَكَّلٌ قد خُلق لتوزيع تلك الصفة على وجه التدبير ووضعها في محلها، وإليه إشارة في قوله تعالى: {فَالْمُدَبِّرَاتِ أَمْرًا} ، فتدبَّرْ ولا تكُنْ من الغافلين.

 

(المصدر : كتاب كرامات الصادقين) 

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد   :


أعلم من ربي أن الملائكة مدبِّرات للشمس والقمر والنجوم وكلِّ ما في السماء والأرض، وقد قال الله تعالى: {إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظ}، وقال: وَالْمُدَبِّرَاتِ أَمْرًا. ومثل تلك الآيات كثير في القرآن، فطوبى للمتدبرين.

 

(المصدر : كتاب حمامة البشرى) 

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد   :


إن الأخذ بالأسباب ليس محرما في شريعتنا غير أن التوكل والاعتماد عليها محرم حتما، لذا على الإنسان ألا يترك الجهد والسعي. لقد أقسم الله تعالى في القرآن الكريم: {فَالْمُدَبِّرَاتِ أَمْرًا}. إضافة إلى ذلك، تُنال البركات بالتوكل على الله تعالى والدعاء. 

 

(المصدر : جريدة البدر، بتاريخ 24-12-1903م) 

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد   :


على الإنسان ألا يترك الأسباب إلى جانب الدعاء لأن الله تعالى يحب الأخذ بالأسباب أيضا لذلك أقسم في القرآن الكريم قائلا: {فَالْمُدَبِّرَاتِ أَمْرًا}. عندما يدعو الإنسان أيضا لاجتياز هذه المرحلة ويأخذ بالأسباب أيضا بحيث ينبذ تلك التي تُوقع الخلل في المجلس والصحبة والعلاقات ويتخلى عن التقليد والعادة ويثابر في الدعاء يرى علامات القبول يوما. 

 

(المصدر : جريدة البدر، بتاريخ 8-9-1904م) 

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد   :


النقود التي يرسلها الناس لدار الضيافة أو المدرسة لو أُنفقت في غير محلها لكان ذلك ذنبا. لقد أقسم الله تعالى بالمدبرين فقال: {فَالْمُدَبِّرَاتِ أَمْرًا}. فأرى حاجة إلى الناس الذين يخدمون الدين. 

 

(المصدر : جريدة الحكم، بتاريخ 7-1-1909م) 

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد   :


الآية التاسعة من آيات الله السماوية التي تشهد لنا : وقوع الزلازل على التوالي كما يظهر من الآية {يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ * تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ} فتقع في الدنيا زلازل غير عادية.

 

وقال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد   :

 

لم يخبرني الله تعالى أنه ستحدث الزلازل وستحل الآفات في منطقة البنجاب فقط لأني لم أُبعَث للبنجاب وحدها، بل أمرتُ لإصلاح الناس كلهم حيثما وُجدوا في العالم. فأقول صدقا وحقا إن هذه الآفات والزلازل ليست خاصة بالبنجاب فقط بل ستأخذ الدنيا كلها نصيبا من هذه الآفات. وكما دُمِّرت مناطق كثيرة من أميركا كذلك إن الساعة نفسها ستحل بأوروبا أيضا يوما من الأيام. وهذه الأيام المروِّعة مقدرة للبنجاب ولكل منطقة من الهند وآسيا أيضا. وسيراها مَن قُدِّرت له الحياة.

 

(المصدر : كتاب حقيقة الوحي) 

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد   :


{يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ * تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ}. لم يُذكر الزلزال في ظاهر كلمات الآيتين. والرجفان في اللغة تعني الاضطراب الشديد كقولهم: “رجف الشيء: اضطرب اضطرابا شديدا.” ولأن اضطراب الأرض يكون بالزلزال في معظم الأوقات لذا استنبطتُّ معنى الزلزال كظن غالب. وإلا من الممكن أن ينتج هذا الاضطراب عن حادث آخر غير الزلزال، أو قد يكون المراد من الاضطراب آفة أخرى.

 

(المصدر : كتاب البراهين الأحمدية) 

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد   :

 

قال تعالى {يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ * تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ}. لم يُذكر الزلزال في ظاهر كلمات الآيتين. والرجفان في اللغة تعني الاضطراب الشديد كقولهم: “رجف الشيء: اضطرب اضطرابا شديدا.” ولأن اضطراب الأرض يكون بالزلزال في معظم الأوقات لذا استنبطتُّ معنى الزلزال كظن غالب. وإلا من الممكن أن ينتج هذا الاضطراب عن حادث آخر غير الزلزال، أو قد يكون المراد من الاضطراب آفة أخرى.

 

(المصدر : كتاب البراهين الأحمدية) 

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد   :

 

قال تعالى {يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ * تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ}، أي سيقع زلزالان شديدان قرب القيامة، إذ يقع زلزال ثانٍ بعد الزلزال الأول.

 

(المصدر : كتاب البراهين الأحمدية – الجزء الخامس) 

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد   :

 

قال تعالى {يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ * تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ}، أي سيقع زلزالان شديدان قرب القيامة، إذ يقع زلزال ثانٍ بعد الزلزال الأول.

 

(المصدر : كتاب البراهين الأحمدية – الجزء الخامس) 

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد   :

 

يبين الله تعالى كيف يجازي الذين يعملون فيقول: {فَأَمَّا مَنْ طَغَى * وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَاوَى} … أي الذي لا يعمل بأوامري سألقيه بجنهم بشدة … {وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَاوَى} أي من خشي المثول أمام عرش محكمتي وانتبه لأعماله جيدا فستكون الجنة مقاما له. 

 

(المصدر : جريدة البدر، بتاريخ 24-7-1903م) 

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد   :


قال تعالى “وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَاوَى” أي أن من زكّى نفسه خشية ربه، وإضافة إلى ذلك جاء إلى الله تعالى مولِّيا وجهه عن غيره فهو في الجنة، والجنةُ هي المقام له بمعنى أنه بسبب قوة الإيمان وحالة العرفان، تتولد في قلبه جنة روحانية تبقى معه وهو يقيم فيها. 

 

(المصدر : كتاب الكحل لعيون الآرية) 

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد   :

 

حياة الجنة تبدأ من هذا العالم، في حال وضع الإنسان حدًّا لأهوائه النفسانية. المقام الذي عبّر عنه الصوفية بالكلمات مثل الفناء وغيرها أُريدَ منها أن يعمل المرء بحسب: {نَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى} دائما. 

 

(المصدر : جريدة الحكم، بتاريخ 10-8-1905م) 

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد   :


من خاف مقام ربه ونهى نفسه عن الهوى فالجنة مقام له. المراد من نهي هوى النفس هو الفناء بعينه، وبذلك ينال الإنسان رضا الله تعالى ويدخل الجنة في هذا العالم. 

 

(المصدر : جريدة البدر، بتاريخ 3-8-1905م) 

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد   :


ما لم يَسْعَ الإنسان حقًّا ويعمل جاهدًا، لا يَنال كنز المعرفة الإلهية التي توجد في الإسلام، والتي تجلب على الحياة الملوثة بالخطيئة موتًا، والتي يرى بها الإنسان ربه ويسمع صوته. يقول الله – عز وجل – بكلّ وضوح: {وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَاوَى}. من السهل على المرء أن يتفاخر ويتباهى بأنّه يؤمن بالله، ثم يظلّ مع ذلك مفتقرًا كلّيًّا إلى الأثر الذي يُحدثه الإيمان الحقيقي. إنّ مثل هذا الزعم يكون مجرّد كلام فارغ لا قيمة له. إذ ليس لدى أمثال هؤلاء الناس اعتبارًا لله، كما أن الله تعالى لا يأبه بهم أيضًا. 

 

(المصدر : جريدة الحكم، بتاريخ 17-8-1905م) 

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد   عن معنى قوله تعالى : “َنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى”

 

الرغبة التي تتعدى الاعتدال وما هو مسموح به تسمَّى “هوى”. 

 

(المصدر : جريدة البدر، بتاريخ 6-2-1903م) 

هذا الموقع هو موقع علمي لا يتبع الجماعة الإسلامية الأحمدية التي تسمىى الطائفة القاديانية ولا يتبع أي فرقه من الفرق المنتسبه للإمام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام أحمد القادياني

 MirzaGhulamAhmed.net © 2025. All Rights Reserved.

 MirzaGhulamAhmed.net © 2025.

All Rights Reserved.

E-mail
Password
Confirm Password