Skip to content Skip to sidebar Skip to footer

يرجى الاشتراك في الموقع ليصلكم جديد الموقع

يرجى الاشتراك في الموقع ليصلكم جديد الموقع

الموقع الرسمي للإمام المهدي ( المسيح الموعود )
ميرزا غلام أحمد القادياني عليه السلام

الموقع الرسمي للإمام المهدي ( المسيح الموعود )
ميرزا غلام أحمد القادياني عليه السلام

معاني سورة عبس

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد   :


كان السبب وراء نزول هذه السورة أن بعض صناديد القريش كانوا جالسين عند النبي – صلى الله عليه وسلم – وكان النبي – صلى الله عليه وسلم – يعظهم وينصحهم. بينما هو كذلك إذ جاءه أعمى وقال علِّمني مسائل الدين، فقال له النبي – صلى الله عليه وسلم -: اصبر قليلا، فعاتبه الله تعالى على ذلك بشدة حتى ذهب النبي – صلى الله عليه وسلم – إلى بيته واستدعاه وفرش له رداءه وطلب منه الجلوس. قال الأعمى: كيف أجلس على ردائك؟. و فلماذا فرش – صلى الله عليه وسلم – ذلك الرداء للأعمى؟ ذلك ليُرضي الله تعالى. الكبر والشر من الأمور السيئة جدا وتضيع أعمال ستين عاما بسبب كلام بسيط

 

(المصدر : جريدة البدر، بتاريخ 24-7-1903م)

يروي السيد محمد يوسف، المحرر في المحكمة: كان ضمن الاعتراضات التي أثيرت أثناء مناظرة حضرته – عليه السلام – في قرية “مُدّ”: لماذا لا يشفي الميرزا المحترم عينَك؟ فأجاب الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد    :

 

 لماذا لم يُشفَ أعمى كان عند النبي – صلى الله عليه وسلم – كما جاء: {عَبَسَ وَتَوَلَّى * أَنْ جَاءَهُ الْأَعْمَى} مع أنه – صلى الله عليه وسلم – كان أفضل الرسل؟ وكان هناك عميان آخرون أيضا قالوا للنبي – صلى الله عليه وسلم – دفعة واحدة أننا نتأذى كثيرا للاشتراك في الصلاة جماعةً، فقال النبي – صلى الله عليه وسلم -: لا بد من حضور الذين يصلهم صوت الأذان.

 

(المصدر : جريدة البدر، بتاريخ 14-11-1902م) 

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد   :


هناك درجة أخرى فوق الدرجة التي ذكرناها آنفا لأهل الجنة وأهل النار، وهي دخولهم الجنة أو النار، ويمكن أن نسميها الدرجة المتوسطة، وتأتي هذه الدرجة بعد حشر الأجساد وقبل دخول الجنة العظمى أو النار الكبرى. وبسبب العلاقة بين الروح والجسد كاملِ القوى، ينشأ نشاط ذو درجة عالية في قوى صاحبها فيلاحِظ تجلّي رحمة الله أو غضبه بوجه أكمل حسب حالته، ويجد الجنة العظمى أو جهنم الكبرى قريبة جدا منه، فتتقوّى حاسة المتعة أو العقاب أكثر من ذي قبل كما يقول الله جلّ شأنه {وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُسْفِرَةٌ * ضَاحِكَةٌ مُسْتَبْشِرَةٌ * وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ * تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ * أُولَئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ}.

 

(المصدر : كتاب إزالة الأوهام) 

هذا الموقع هو موقع علمي لا يتبع الجماعة الإسلامية الأحمدية التي تسمىى الطائفة القاديانية ولا يتبع أي فرقه من الفرق المنتسبه للإمام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام أحمد القادياني

 MirzaGhulamAhmed.net © 2025. All Rights Reserved.

 MirzaGhulamAhmed.net © 2025.

All Rights Reserved.

E-mail
Password
Confirm Password