Skip to content Skip to sidebar Skip to footer

يرجى الاشتراك في الموقع ليصلكم جديد الموقع

يرجى الاشتراك في الموقع ليصلكم جديد الموقع

الموقع الرسمي للإمام المهدي ( المسيح الموعود )
ميرزا غلام أحمد القادياني عليه السلام

الموقع الرسمي للإمام المهدي ( المسيح الموعود )
ميرزا غلام أحمد القادياني عليه السلام

معاني سورة الماعون

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد   :

 

بعد فهم الشهادة “لا إله إلا الله” ينبغي أن تهتمّوا بأداء الصلاة التي قد أوصى الله في القرآن الكريم مرارًا وتكرارًا بالمواظبة عليها، غير أنه تعالى يقول أيضا: {فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ * الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ} أي الهلاكُ للمصلين الذين يجهلون حقيقة الصلاة.
اعلموا أن الصلاة بمنزلة سؤال يتقدم به الإنسان في حضرة الله تعالى بحُرقةٍ وألمٍ حينما يُحرَم قُرْبَه تعالى، فيسأله أن يرزقه لقاءه ووصاله، إذ من المستحيل أن يتطهر أحد ما لم يطهِّره الله تعالى، وأن يحظى أحد بوصاله تعالى ما لم يرزقه اللهُ إياه. هناك في عنق الإنسان أطواق وأغلال كثيرة يسعى جاهدًا للتحرر منها ولكن من دون جدوى، وتصدُر عن نفسه اللوامة زَلَّاتٌ كثيرة رَغْمَ رغبتِه في التطهر. ذلك لأن التطهير من الذنوب هو بيد الله تعالى، وليس ثمة أحد سواه قادرا على تطهيركم. ولخلقِ المشاعر الطاهرة في الإنسان فقد فرض الله تعالى الصلاةَ. ما هي الصلاة؟ إنما هي دعاء يدعو به الإنسان ربَّه بألمٍ ولَوعةٍ وحُرقةٍ ليتخلص من تلك الأفكار السيئة والنيِّات الفاسدة، ويتيسر له حبٌّ طاهر وعلاقة طيبة به، ويُوفَّقَ للسلوك بحسب أحكام الله تعالى. إن كلمة الصلاة نفسها تدل على أنه لا يكفي المرءَ الدعاءُ بلسانه فحسب، بل لا بد معه من التياعٍ وحرقةٍ ورِقّةٍ أيضا. 

 

(المصدر : جريدة البدر، بتاريخ 10-1-1907م)

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد   :


ما السبب في أن الناس يصلون إلى ثلاثين سنة مثلا ومع ذلك يبقون محرومين ولا يوجد فيهم أثر للروحانية؟ السبب في ذلك أنهم يصلون صلاة يلعنها الله تعالى، إذ قد وردت كلمة “ويل” لمثل هذه الصلوات. من كانت عنده جوهرة من الدرجة العليا هل يجوز له أن يرميها من أجل بعض المليمات؟ كلا، بل عليه أن يهتم بحماية الجوهرة ثم يعتني بالمليمات أيضا، كذلك يجب أن تصلّوا الصلاة بكل شروطها وبفهمها جيدا. 

 

(المصدر: جريدة الحكم، بتاريخ 24-10-1902م)

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد   :

 

لقد لعن الله تعالى بعض المصلين كما يقول: {فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ}، فمن معاني “الويل” اللعنة أيضا، فعلى المرء ألا يتكاسل في أداء الصلوات ولا يغفل عنها.

 

(المصدر : جريدة البدر، بتاريخ 16-11-1903م)

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد   :

 

الصلاة التي تكون فيها أفكار المصلي في وادٍ وقلبه في وادٍ، ويتفوه بكلمات لا يكاد يدركها، فمثل تلك الصلاة ليست إلا لعنة وتُرَدُّ على صاحبها ولا تُقبَل، قال الله تعالى: {وَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ * الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ}. الصلاة الحقيقية هي التي يستمتع بها المرء، وهذه هي الصلاة التي تنفِّر عن الذنوب. وقد قيل بحق الصلاة نفسها: “الصلاة معراج المؤمن”. 

 

(المصدر: جريدة البدر، بتاريخ 26-7-1906م)

وقال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد   :


إن الذين يجهلون حقيقة الصلاة ليست صلاتهم إلا مجرّد نقرات. إن هؤلاء الناس يسجدون سجدة لله ويسجدون سجدة أخرى للدنيا. ما لم يتحمل الإنسان المعاناة والمصائب في سبيل الله لا يُقبل في حضرته. 

 

(المصدر : جريدة الحكم، بتاريخ 10-10-1907م)

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد   :

 

بالصلاة تنصلح دنيا الإنسان ودينُه أيضا، ولكن كثير من الناس يؤدون الصلاة ولكن الصلاة تلعنهم كما يقول الله تعالى: {فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ * الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ}.

 

(المصدر: جريدة الحكم، بتاريخ 10-1-1908م)

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد   :

 

إنما يريد الله تعالى أن يجعل مسلمين حقيقيين مجددا من كانوا مسلمين باللسان والكلام فقط. ألم يكن اليهود يؤمنون بالتوراة؟ ألم يكونوا يقدِّمون التضحيات؟ ومع ذلك لعنهم الله تعالى وقال لستم مؤمنين، بل لعن بعض المصلين أيضا فقال: {فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ * الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ}، أي الذين يجلهون حقيقة الصلاة. معنى “الصلاة” هو دخول النار، أو دخول المرء في نار حب الله وخشيته وصليُه فيها وحرقُه كل ما سوى الله تعالى. كذلك المراد منها أن تطرأ عليه حالة بحيث لا يبقى في نظره أحد سوى الله تعالى وأن يتقدم الإنسان إلى حالة ألا يتكلم إلا بتكليم من الله وألا يمشي إلا إذا أمره الله بالمشي، وأن تكون جلُّ حركاته وسكناته وفعله وترك الفعل بحسب مرضاة الله تعالى وأن يتخلى عن الأنانية تماما. 

 

(المصدر: جريدة الحكم، بتاريخ 18-6-1908م)

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد   :

 

إن أداء الصلاة كعادة وتقليد لا ينفع بل لعن الله تعالى المصلين أمثالهم وقال بحقهم: “ويلٌ”، ناهيك عن أن تُقبل صلواتهم، فقال تعالى: {فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ}، وذلك بحق المصلين الذين يجهلون حقيقة الصلاة ومفاهيمها. 

 

(المصدر: جريدة الحكم، بتاريخ 14-7-1908م)

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد   :

 

ويلٌ للمصلين الذين يجهلون حقيقة صلاتهم، فلا يُفلح ولا يُعَدّ مؤمنا حقيقيا إلا من يكسب الحسنات بشروطها، وهذا يلاحَظ في عدد قليل جدا من الناس في هذه الأيام. 

 

(المصدر : جريدة البدر، بتاريخ 11-6-1908م)

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد   :

 

ويل للمصلين الذين يجهلون حقيقة الصلاة .. فلا بد من فهم الكلام المأثور الوارد في الصلاة. الصحابة – رضي الله عنهم – كانوا عربا فما كانوا بحاجة إلى ذلك، أما نحن فلا بد لنا من أن نفهم معاني الصلاة ونخلق الحلاوة فيها. 

 

(المصدر : جريدة البدر، بتاريخ 25-6-1908م)

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد   عن معنى قول الله تعالى {الَّذِينَ هُمْ يُرَاءُونَ} :

 

العُجب والرياء مرضان فتاكان يجب على المرء اجتنابهما. يكسب الإنسان عملا ما ويريد أن يمدحه الناس ويكون ذلك العمل في بادئ الرأي بصورة العبادة وغيرها التي يرضى بها الله تعالى ولكن تكون هناك رغبة كامنة في النفس في أن يمدحه أناس كذا وكذا، وهذا هو الرياء بعينه.

 

(المصدر : جريدة البدر، بتاريخ 1-3-1904م)

هذا الموقع هو موقع علمي لا يتبع الجماعة الإسلامية الأحمدية التي تسمىى الطائفة القاديانية ولا يتبع أي فرقه من الفرق المنتسبه للإمام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام أحمد القادياني

 MirzaGhulamAhmed.net © 2025. All Rights Reserved.

 MirzaGhulamAhmed.net © 2025.

All Rights Reserved.

E-mail
Password
Confirm Password