Skip to content Skip to sidebar Skip to footer

يرجى الاشتراك في الموقع ليصلكم جديد الموقع

يرجى الاشتراك في الموقع ليصلكم جديد الموقع

الموقع الرسمي للإمام المهدي ( المسيح الموعود )
ميرزا غلام أحمد القادياني عليه السلام

الموقع الرسمي للإمام المهدي ( المسيح الموعود )

ميرزا غلام أحمد القادياني عليه السلام

الموقع الرسمي للإمام المهدي ( المسيح الموعود )
ميرزا غلام أحمد القادياني عليه السلام

معاني سورة التين

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد   :

 

الفطرة الإنسانية مبنية في حقيقتها على الاعتدال والوسطية ونزيهة من الإفراط والتفريط الموجود في القوى الحيوانية – التي أشار الله تعالى إليها في قوله: {لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ}. 

 

(المصدر : كتاب البراهين الاحمدية)

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد   :

 

والمعلوم أن هناك تشابها كبيرا بين العالم الصغير والعالم الكبير. وكون الإنسان عالما صغيرا ثابت من القرآن الكريم كما تشير الآية: {لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ} أيْ أعطى الإنسان كل جزء من المحاسن والميزات المختلفة الموجودة في تقويم العالم وجعله أحسنَ بسبب كونه جامعا لجميع شمائل العالم وشؤونه. 

 

(المصدر : كتاب مرآة كمالات الاسلام) 

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد   :

 

الآدمي يسمّى في العربية “إنسان” أي فيه أُنسانِ، أُنسٌ لله وأُنس لبني البشر. ويسمّى في الهندية “مانُس” وهو تلخيص كلمة “المأنوس”. فيتبين من ذلك أن للإنسان أُنسا طبيعيا مع ربه. والحق أن خطأ الشرك أيضا ناتج عن البحث عن الإله الحق. 

 

(المصدر : كتاب نسيم الدعوة) 

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد    عن معنى قوله تعالى : {لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ * ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ}

 

لكون المرء آدم كاملا واجب عليه أن تكون علاقته مع الله تعالى صادقة وكاملة. عندما يكون كل فعل الإنسان وعمله تحت أمر الله تعالى يصبح الإنسان لله أصلا، عندها يتولاه الله تعالى، فلا يستطيع معارض أن يطيل إليه يده، ولكن الذي لا يبالي بأوامر الله تعالى لا يبالي به الله أيضا. 

 

(المصدر : جريدة الحكم، بتاريخ 10-2-1905م) 

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد    :

 

عندما نسمي الإنسان متحضرا فلماذا لا نخبره بأصل التحضر؟ يتبين من القرآن الكريم: {لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ * ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ}. يتضح من هنا أنهم صاروا وحوشا فيما بعد. أقول: هل كان يليق بالله أن يخلق النموذج الأول سليما أو فاسدا ينطبق عليه المثل: “أول الدّنِّ دَردٌ”؟ هل خلقه الله سيئا ثم تحسن تلقائيا بمرور الزمن؟ هذه إساءة كبيرة في حق الله تعالى. 

 

(المصدر : جريدة الحكم، بتاريخ 17-10-1902م) 

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد    :

 

عندما نسمي الإنسان متحضرا فلماذا لا نخبره بأصل التحضر؟ يتبين من القرآن الكريم: {لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ * ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ}. يتضح من هنا أنهم صاروا وحوشا فيما بعد. أقول: هل كان يليق بالله أن يخلق النموذج الأول سليما أو فاسدا ينطبق عليه المثل: “أول الدّنِّ دَردٌ”؟ هل خلقه الله سيئا ثم تحسن تلقائيا بمرور الزمن؟ هذه إساءة كبيرة في حق الله تعالى. 

 

(المصدر : جريدة الحكم، بتاريخ 17-10-1902م) 

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد    :

 

يريد الله تعالى أن يتخلّق الإنسان بأخلاقه، وكما هو بريء من كل عيب ونقيصة كذلك يجب أن يكون الإنسان أيضا بريئا تماما. وكما يتحلى الله تعالى بصفة العدل والإنصاف والعلم يجب أن يتحلى بها الإنسان أيضا لذلك سمِّي هذا الخلق “أحسن التقويم” فقال: {لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ}. الذين يتخلقون بأخلاق الله هم المذكورون في هذه الآية، ولكن إذا كفر المرء فهو في أسفل السافلين. 

 

(المصدر : جريدة البدر، بتاريخ 6-3-1903م) 

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد    :

 

إن لم ينذر الإنسان حياته لله ولم ينفع خلقه كانت حياته بلا جدوى ولا معنى. وفي هذه الحالة تكون الشياه والخراف أفضل منه لأن الإنسان يستهلكها على الأقل وينتفع بها. ولكن إن لم ينفع الإنسان بني جلدته مع كونه أشرف المخلوقات يصبح أسوأ المخلوقات. هذا ما أشار الله إليه فقال: {لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ * ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ}، أي يُسقَط في أسفل السافلين. فالحق أنه إن كان الإنسان لا يطيع أوامر الله ولا ينفع الخلق فهو أسوأ من الدواب أيضا بل أسوأ المخلوقات كلها. 

 

(المصدر : جريدة الحكم، بتاريخ 24-8-1903م) 

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد    :

 

إن الله تعالى ينظر إلى قلبٍ عقَد عزما صميما على نفع الخلق فلا يضيعه، فيقول في القرآن الكريم: {لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ * ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ}. فهذه الآية أيضا تشير إلى أن هذه الكلمة تنطبق على الإنسان بعد نفعه الخلق وطاعته لله تعالى، وإلا فهو يُرَدّ إلى أسفل السافلين. إن لم توجد هذه الصفات في الإنسان أي إن كان لا يطيع أوامر الله تعالى ولا ينفع الخلق فما الفرق بينه وبين الكلاب والخراف والشياه وغيرها من الدواب. 

 

(المصدر : جريدة البدر، بتاريخ 14-8-1903م) 

قال الامام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام احمد    عن معنى قوله تعالى : {لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ}

 

أي خلقنا الإنسان على أعلى درجة من الاعتدال، وهو الأحسن والأفضل اعتدالا من جميع المخلوقات. 

 

(المصدر : كتاب توضيح المرام) 

هذا الموقع هو موقع علمي لا يتبع الجماعة الإسلامية الأحمدية التي تسمىى الطائفة القاديانية ولا يتبع أي فرقه من الفرق المنتسبه للإمام المهدي والمسيح الموعود ميرزا غلام أحمد القادياني

 MirzaGhulamAhmed.net © 2025. All Rights Reserved.

 MirzaGhulamAhmed.net © 2025.

All Rights Reserved.

E-mail
Password
Confirm Password